وتتم العملية عندما تحل الذكريات الجديدة مكان القديمة، فإنها بنهاية المطاف قادرة على حذف الذكريات المؤلمة تماما. ويمكن أن يؤدي البحث للتقدم طبيا وإيجاد العلاج الناجح لمرضى اضطراب ما بعد الصدمة، أو الذين يتعذبون من تجارب أليمة سابقة.

ويرى العلماء في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا أنه إذا وجدوا طريقة لتعظيم نشاط الجين المسؤول عن مسح الذكريات ويسمى “تي إي تي 1″، قد يغير حياة الناس.

وسيظهر البحث في عدد سبتمبر من دورية “نيورون”.

المصدر